جهاز برو إكستاندر لتكبير القضيب (تطويل القضيب وتضخيم القضيب) هو الأداة الطبية الوحيدة التي حظيت بموافقة الدوائر الصحة في جميع دول الاتحاد الأوروبي، أمريكا، كندا ، استراليا ودول أخرى كثيرة. أسست آلية عمل جهاز تكبير العضو على مبدأ عملية الشد ، وهي طريقة تحث جسم الإنسان على ردة فعل طبيعية نتيجة لاستخدام قوة فيزيائية . تتجاوب خلايا الأنسجة بأن يتضاعف عددها و يزداد حجم النسيج تدريجيا وبذلك يزداد طول القضيب و سماكته. هذا المبدأ و الفكرة تستعمل من قبل بعض القبائل المحلية في أفريقيا و الشرق الأقصى لزيادة حجم حلمة الأذن و الشفتين و الأنف و إطالة الرقبة .
جهاز تكبير القضيب يعمل على زيادة في الحجم (طول القضيب و المحيط أو السمك) من خلال الاستعانة بمبدأ الشد والذي يستخدم الآن في الطب الحديث (لتوليد نسيج جديد) . و استنادا إلى مبدأ الشد الخارجي تم تصميم أداة أو جهاز تطويل القضيب (تكبير حجم القضيب) ليتم فرض شد تدريجي (يظهر النمو بالقضيب نتيجة لقدرة الاستجابة في الأنسجة من خلال ازدياد عدد الخلايا عندما تخضع لقوة شد متواصلة). يتألف جهاز تطويل القضيب من حلقة بلاستيكية يتم إدخال القضيب فيها و من قضيبين معدنيين ديناميكيين بداخلهما زنبركان يولدان عملية الشد . وفي الجزء الأعلى هناك دعامة بلاستيكية حيث يثبت شريط يحفظ العضو الذكري في موضعه لكي تتم عملية الشد والسحب .
استنادا إلى تجارب الأطباء السريرية فان أداة الشد تولد النتائج التالية :
1- زيادة في طول العضو الذكري و قطره خلال الانتصاب
2- زيادة طول القضيب خلال الانتصاب ترتبط نسبيا بالفترة الزمنية التي يتم فيها استخدام الجهاز (كلما استخدم الشخص الأداة لفترة أطول استطاع الحصول على زيادة أكبر في طول القضيب).
3-زيادة في طول القضيب و القطر خلال الاسترخاء
العمر: زيادة طول العضو لا تعتمد على عمر الشخص لأن التجارب أثبتت أن عمر المريض لا يؤثر على النتائج ولا يمثل عائق للاستخدام .
الزيادة المكتسبة في حجم القضيب دائمة ولا تختفي عند الانتهاء من استخدام الجهاز.
يمكن للشخص ارتداء هذه الأداة و نزعها بسهولة ، ويمكنه نظرا لحجمها الصغير و مستوى الراحة الذي تقدمه أن يمشي أو يجلس أو يقف خلال ارتدائه لها سواء في المنزل أو العمل . كما أنه لا يمكن ملاحظتها تحت الملابس لصغر حجمها.
طريقة عملها:
يتم وضع قوة شد على القضيب تزداد تدريجيا خلال فترات متواصلة للاستخدام . قوة الشد تكون موجهة على محور القضيب . هذا الشد يولد استجابة تكيف في أنسجة القضيب و يؤدي إلى ظهور زيادة في عدد الخلايا (تكبير حجم القضيب طولا و سمكا)، وهذا يعني ظهور التأثيرات التالية على المستوى الدقيق:
زيادة في العدد الكلي لخلايا القضيب (زيادة حجم العضو الذكري)
على المستوى الكلي:
زيادة دائمة في طول القضيب الكلي في حالتي الانتصاب و الارتخاء.
زيادة دائمة في قطر القضيب في حالتي الانتصاب و الارتخاء.
لا تتأثر قوة الانتصاب والأداء الجنسي سلبا ولا يحدث ترهلات.
دواعي الاستعمال:
زيادة حجم القضيب بدون جراحة.
تصحيح تقوسات (اعوجاج ، انحراف) القضيب بدون جراحة.
معالجة مرض بيروني Pyronie أو تليف القضيب مما يؤدي إلى ظهور
انحرافات و ضمور به .
مع الجراحة:
بعد العملية الجراحية لتطويل القضيب phalloplasty.
بعد العملية الجراحية المستخدمة لإعادة تشكيل القضيب (مرض بيروني) وذلك للحد من المضاعفات و لتحسين النتائج .
بعد العمليات الجراحية التي تحتاج إلى تجنب تقلص وضمور القضيب.
مضادات الاستعمال:
يجب عدم استخدام الجهاز في حالة وجود التهابات وجروح في القضيب أو مناطق مجاورة حيث يجب علاج هذه الإصابات وشفائها التام قبل استخدام الجهاز.
التأثيرات الجانبية: لا يوجد .
النتائج:
يؤدي استخدام الجهاز إلى تحفيز نمو أنسجة عمود القضيب نتيجة للتكيف لعملية الشد المدروسة ، وهذا يعني:
ظهور استطالة دائمة للقضيب تتراوح ما بين 3-5 سم خلال الانتصاب والارتخاء.
زيادة قدرها 1 سم في سمك (محيط) القضيب خلال الانتصاب والارتخاء.
هذه الزيادة في الطول والسمك دائمة
يتم ارتداء هذه الأداة خلال حالة الارتخاء لفترة تتراوح بين 4 إلى 9 ساعات في اليوم (ليست متواصلة و بالإمكان أخذ راحة خلالها إن لزم ذلك) بهدف الحصول على نمو تراكمي يبلغ 0,5 (نصف) سم شهريا .
يتوجب ارتداء الجهاز لفترة تتراوح ما بين 4 إلى 6 أشهر تبعا لحجم النمو المراد تحقيقه (حسب الرغبة) . وستظل الزيادة قائمة مدى الحياة.
وبالإضافة لذلك فهذه الأداة تقوم بتحقيق تصحيح نسبته 70% لانحرافات أو تقوسات القضيب . ولا بد أن تدوم معالجة التقوسات من 6-8 أشهر.
شهادات الدوائر والوزارات الصحية:
الشهادة الأوروبية CE:
جهاز تكبير القضيب (تطويل القضيب) هو الأداة الطبية الوحيدة التي حظيت بموافقة دائرة الصحة في الاتحاد الأوروبي و وزارة الصحة في ألمانيا ومعظم الدول الأوروبية. ويخضع إنتاجها إلى معايير الاتحاد الأوروبي وذلك من خلال استخدام مواد طبية عالية الجودة يمكن أن تستخدم في تلامس مباشر مع جلد الإنسان والأنسجة المخاطية. لقد تم تصنيف هذه الأداة ضمن الأدوات الطبية من النوع الأول وهي تحمل علامة CE (اختبارات الموافقة المطابقة لمواصفات بيان هلسنكي عام 1964 في الاجتماع الثامن عشر لمنظمة الصحة العالمية الذي عقد في هلسنكي-فلندا، وتم تعديلها في الاجتماع الحادي والأربعين الذي عقد في هونغ كونغ عام 1998.)
للطلب الرجاء الاتصال على الجوال ( ممنوع الترقيم6107197 )