الموقف الاول
حصل مع شقيق احد الاصدقاء حيث ذهب للفندق الذي كان يستضيف لاعبي الهلال وقام شقيق (( مهبول ابويعقوب )) وصور مع كل لاعبين الهلال وعندما اتى يوسف قام بأخذ صوره معه و بعد ما صور مع يوسف , قال له (( يوسف الثنيان )) : " وراه ما تصور مع سخان الشاهي هذا بعد ما بقى احد ما صورت معاه " .
الموقف الثاني
المعروف عن الثنيان عدم مقدرته على حفظ أسماء زملائه اللآعبين بسهوله وفي البدايه ظن زملائه أنه كان ( يستهبل ) لكن مع مرور الوقت أقتنع اللآعبون بأن هذه المسأله حقيقيه ولا تقبل الشك .. حتى أثناء المباريات عندما يريد الكره يضطر أن ينادي زميله بغير أسمه ولم يصدف أن تمر المباراة دون أن بنادي يوسف نصف زملائه بأسماء من بنات أفكاره والمعروف عن النمر الآسيوي أنه إذا تضايق ولم يتذكر أسم اللآعب ناداه بأسم (( أبو عبدالمجيد ))
الموقف الثالث
هذا الموقف وقعت مع لاعب نصراوي لإول مره يلعب أساسيا.. ومن سوء حظه أن مدربه كلفه بمراقبة الثنيان (( وأنتم تعرفون حوسة أي واحديكلف بمراقبة يوسف الثنيان )المهم حاول هذا اللآعب بشتى الطرق القانونيه واللآقانونيه الحد من خطورة النمر لكن بلا فائده وأخذ يتفلت منه يوسف كما الشعر من العجين والجماهير تزداد هياجا.. حاول يوسف أن يهديء من روع اللآعب ونصحه بعدم إستخدام الخشونه ..لكن لافائده وفي أحد المرات تجاوز الثنيان هذا اللآعب بحركه ماهره لا تخطرعلى البال مما سبب سقوط اللآعب فقام يوسف بتمرير الكره للآعب هلالي آخر وعاد إلى اللآعب وهو ساقط على الأرض فقال له أقول أخوي الظاهر إنك أول مره تشوف الثنيان على الطبيعه ))
الموقف الرابع
يوسف يكره محاضرات المدربين ويكره أن يعسكر وخصوصا إذا كان المعسكر في مدينة الرياض لأن (( الأهل جنب النادي )) ويوسف لم يقتنع تماما بمسألة الإنضباط المفروض بل يجب أن ينضبط اللآعب من شعوره الداخلي وقناعته.
المهم الذي حصل أن أبو يعقوب أستغل إنشغال النادي بمحاضره المدرب فتسلل هارباإلى منزله .. ولكن القدر لم يمهله .. ولم يتمكن من الإبتعاد عن جدران النادي وبينما هو في طريقه إلى البيت إذا بأحد المتهورين يصدم سيارته فأضطر يوسف للعوده إلى زملائه اللآعبين لطلب الإسعاف ...
(( سلامتك من الآه يايوسف )) .
الموقف الخامس
في أحد مباريات الهلال ضد الطائي كان الظهير الأيسر للطائي متحمس كثيرا وفي احدى الكور الثنيانية الشهيرة قام الثنيان بتجاوز اللاعب زي السلام عليكم ، وأخينا بالله الظهير الأيسر انسدح على الأرض ورفض القيام.
اتعرفون لماذ ا ؟
أنشق سرواله .
الموقف السادس
يوسف الثنيان له صديق قريب غلى قلبه أسمه إبراهيم القصيمي (إداري نادي الرياض السابق ) إبراهيم يحب أبو يعقوب حبا جما.. قام الأستاذ الحكير بوضع إبراهيم القصيمي ضمن الجهاز الإداري لنادي الرياض .. وفي أحد مباريات الهلال والرياض مررت كرة ماكره للثنيان فأحرز منها هدفا جميلا فأنطلق يجري بأتجاه إحتياطي الرياض وبالضبط في أتجاه القصيمي ولم يكذب إبراهيم خبرا.إذ قفز فرحا وأحتضن الثنيان ومن يومهاوإبراهيم القصيمي خارج نادي الرياض